"النهج الديمقراطي" يتحدّى السلطات ويواصل حملة مقاطعة الانتخابات

"النهج الديمقراطي" يتحدّى السلطات ويواصل حملة مقاطعة الانتخابات

"النهج الديمقراطي" يتحدّى السلطات ويواصل حملة مقاطعة الانتخابات
لمْ تُفْلح الاعتقالات التي باشرتْها السلطات خلال الأيام الماضية في حقّ أنصار حزب "النهج الديمقراطي" الداعين إلى مقاطعة الانتخابات الجماعية والجهوية القادمة، في عدد من جهات المغرب، (لم تفلح) في الدفْع بالحزبِ إلى الكفِّ عن مواصلة حملة المقاطعة، بلْ تحدَّى السلطات، وقرّرَ مواصلة الحملة "إلى غاية اليوم الأخير من الحملة الانتخابيّة"، كما قالَ أحدُ أعضاء حزب "النهج" في ختامِ حمْلةٍ خاضها عدد من أنصاره مساء اليوم في العاصمة الرباط، هي الثانية من نوعها بعد حملة اعتقلَ على إثرها عدد من وجوهه البارزة يوم الثلاثاء الماضي.



وشهدتْ حمْلة الدعوة إلى مقاطعة الانتخابات الجماعيّة والجهويّة التي نظّمها أنصارُ النهج الديمقراطي مساء اليوم بالعاصمة بعضَ الاحتكاكاتِ بيْن أفرادٍ من الشرطة بزيٍّ مدنيٍّ مع أنصار الحزب في مناسبتيْن بشارع محمد الخامس قُبالةَ البرلمان، حينَ حاولوا نزْعَ المنشورات الدعائيّة منهم، إلّا أنَّ السلطات، حسب ما بَدا، تفادت الاحتكاكَ بهم، إذِ اكتفت عناصرُ الشرطة بزيٍّ مدني، وبعض المسؤولين الأمنيين بمراقبتهم عن بُعْد، فيمَا لمْ تحضر سوى سيّارة أمنٍ واحدةٍ تُقلُّ عناصر فرقة التدخّل السريع.




وفسّرتْ خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربيّة لحقوق الإنسان في تصريح لهسبريس سماحَ السلطاتِ لأنصار حزب النهج الديمقراطي بالقيام بحملةٍ لمقاطعة الانتخابات وسَطَ العاصمة بحضورِ وسائل الإعلام الوطنيّة والدوليّة لتغطيّة الحمْلة، وقالتْ: "الدولة جبَانة تعتقلُ حينما لا يراها أحد"، لكنَّ أنصار الحزب مع ذلك ظلّوا محتاطين، إذْ حرِصوا على السيْرِ في مجموعةٍ واحدةٍ، تفاديا لترْك المجالِ أمامَ عناصر الأمن "للاستفراد" بأحد الأنصار، لكنَّ عناصرَ الأمْن تمكّنتْ منْ نزْع المنشورات الدعائية منْ عددٍ من أنصار الحزب، دونَ أنْ يؤدّي ذلك إلى إجهاض الحملة.


وبَدَا تعامُلُ المواطنين مع دعوات مقاطعة الانتخابات التي روّجَ لها أنصارُ حزب النهج الديمقراطي في شوارع الرباط متباينا. "ما تصوّتْش، راهْ غيرْ الشفّارة اللي غادي يترشحو، والقليل فيهم اللي باغي يخدم المصالح ديال المواطنين"، يقول أحدُ الأنصار لشابٍّ بعْد أنْ سلّمه المنشور المتضمّن لأسباب المقاطعة، فردّ الشاب مستفهما: "ياكْ أعمّي؟"، فاسترسل عضو النهج في شرْح أسباب المقاطعة، وبدَا أنّه تمكّن من إقناع مخاطَبه، الذي دسَّ المنشور في جيْبه وقالَ موافقا: "داكشي اللي كايْن"، ثمَّ مضى في حال سبيله.




غيْرَ أنّ مواطنين آخرينَ لم يقتنعوا بدعوة مقاطعة الانتخابات، فعلى رصيف شارع محمد الخامس، دخلَ أحدُ رواد مقهى في سجالٍ مع ناشطة في حزب النهج، بعْدَ أنْ حوالتْ إقناعه بعدم التصويت، وكانَ جوابُه أنَّ التعبيرَ عن رفْض الواقع الحالي يُمْكن أن يتمّ من خلال المشاركة في الانتخابات، وذلك بالتصويت لمرشّح يحظى بالثقة. نفس الموقف عبّرَ عنه مواطنان آخران بقوْلهما إنّهما سيُدليان بصوْتهما في الانتخابات القادمة، وقال أحدهما بعد نقاش حول تجربة حزب العدالة والتنمية مع ناشطٍ من حزب النهج: "هادو خْدمو مزيان وغادي نصوّتو عليهم إن شاء الله".



وندّدَ حزبُ النهج الديمقراطي بما وصفه أحدُ أعضائه في الكلمة التي ألقيتْ في ختام الحملة بـ"الحملة القمعيّة" التي يتعرّض لها أنصارُ الحزب، وقالَ المتحدّث "عندما ندعو إلى مقاطعة الانتخابات، فإننا نقول للمواطنين ألّا يظلّوا في بيوتهم ينتظرون الحلول، بل عليهم أن ينتظموا في الجمعيات المدنية والحقوقية وفي النقابات والهيئات السياسية اليسارية، ويدافعوا عن حقوقهم"، وتابَع: "نحنُ لسنا ممنوعين فقط من استعمال الفضاءات العمومية، بل ممنوعون من الوجود أيضا، لكنّ هذا لن يُثنينا عنْ مَسْعانا، وسنواصل حملة مقاطعة الانتخابات إلى آخر يوم من الحملة الانتخابية".


من جهتها قالتْ خديجة الرياضي في تصريح لهسبريس إنَّ توزيعَ نداءات مقاطعة الانتخاباتِ من طرف فرع حزب النهج الديمقراطي بالرباط جاء بهدف "التعريف بالأوضاع السياسية المتدهورة في المغرب، وللتأكيد على أنَّ الانتخابات القادمة كما كانت سابقاتها هي انتخابات شكلية ترمي إلى تزيين واجهة النظام"، واعتبرت الرياضي أنّ مقاطعة الانتخابات تعتبر "شكلا فعّالا للتعبير عن رأي سياسي رافض للفساد والاستبداد"، وتعليقا على المنْع الذي طالَ أنصارَ الحزب في عدد من المناطق قالت الرياضي: "أشكال القمع الموجهة ضدّنا تعبيرٌ عنْ أننا لسنا في دولة ديمقراطية، وتأكيدٌ من الدولة المغربية لموقف النهج الديمقراطي الرافض للمساهمة في ديمقراطية الواجهة المزيفة".
تعاليق
***********
إطلاق سراح مسؤولي النهج

نشر في الصباح يوم 28 - 08 - 2015

علمت "الصباح" أن سلطات الرباط، أطلقت مساء الثلاثاء الماضي، سراح عبد الحميد أمين وخديجة الرياضي، فضلا عن شباب آخرين منتسبين جميعهم إلى حزب النهج الديمقراطي، بعد التحقيق معهم على خلفية توزيعهم بيانات تدعو لمقاطعة الاستحقاقات الانتخابية المقبلة. 
وأكدت مصادر "الصباح" أن الحملة التي خرج فيها المنتسبون لحزب النهج للتعبير عن موقفه المقاطع لانتخابات رابع شتنبر، عرفت تدخلا أمنيا قويا بحي العكاري الشعبي بغية، انتهى باعتقال 11 عنصرا من المشاركين في الحملة، واقتيادهم إلى الدائرة الأمنية الرابعة التابعة إلى حي المحيط، ليتم إطلاق سراحهم حوالي العاشرة ليلا.
وأوضح عبد الحميد أمين، أنه حل، فضلا عن منتمين إلى حزب النهج الديمقراطي، تمام الساعة الثامنة مساء الثلاثاء الماضي، بحي العكاري، للمشاركة في حملة تدعو سكان الحي إلى مقاطعة الانتخابات، التزاما بالقرار الوطني الذي اتخذه حزبه، "وانطلقت الحملة في ظروف طبيعة، وزعنا خلالها منشورات الحزب الداعية للمقاطعة، فضلا عن أعداد من جريدته، وتحدثنا مع السكان، لما يناهز ساعة، ثم شرعنا في الاستعداد لإنهاء الحملة، قبل أن نفاجأ برجال شرطة مصحوبين برئيس مقاطعة المحيط يحاصروننا، ويطالبوننا بمدهم بمناشير المقاطعة، ما رفضناه".
وأردف أمين في تصريح ل"الصباح"، أن شرطيا انتزع منه المنشورات بالقوة، قبل أن يطالبه آخرون بمرافقته إلى مقر الدائرة الأمنية، "فرفض جميع المشاركين ذلك، مطالبين باقتياد الجميع، ما دمنا جميعنا نقوم بالأمر ذاته، ليتم اعتقال 11 مشاركا في الحملة".
 
*********
إعتقال خديجة الرياضي وأمين ولفناسة بحي العكاري بسبب الدعوة لمقاطعة الانتخابات

نشر في لكم يوم 25 - 08 - 2015

إعتقلت سلطات الرباط مساء اليوم الثلاثاء 25 غشت الجاري، 11 عضوا من حزب النهج الديمقراطي في حي العكاري الشعبي بالرباط، بعد خروجهم في حملة لمقاطعة الإنتخابات الجماعية والجهوية. 
وأفاد عبد الله الفناتسة أحد المحتجزين بعد حملة المقاطعة، في اتصال مع موقع ”لكم“ أن السلطات داهمت أعضاء النهج الديمقراطي أثناء تواصلهم مع الساكنة في حي العكاري وقامت بإرغامهم على الركوب في سيارة الأمن واقتيادهم إلى مخفر الشرطة.
وقامت السلطات باعتقال 11 عضوا من النهج الديمقراطي مساء اليوم الثلاثاء من بينهم الحقوقية خديجة الرياضي الحائزة على الجائزة الأممية لحقوق الإنسان، والنقابي عبد الحميد أمين أحد قيادي حزب النهج الديمقراطي والتوجه الديمقراطي في الإتحاد المغربي للشغل وعبد الله لفناتسة منسقة شبكة تقاطع ومولاي الطاهر الدريدي قيادي القطاع الفلاحي في نقابة الاتحاد المغربي للشغل...
وقال عبد الله الفناتسة ل ”لكم“ ''إن السلطات لم تقدم أي وثيقة من أجل اعتقالهم، ولم تقدم أي تبرير قانوني يمنع من الدعوة لمقاطعة الإنتخابات المحلية والجهوية التي ستجرى في الرابع من شتنبر القادم، مؤكدا أن النهج الديمقراطي من حقه الدعوة إلى مقاطعة الإنتخابات في الوقت الذي توجد فيه أحزاب أخرى تدعو إلى المشاركة“.
وأضاف النقابي عبد الله لفناتسة، أحد قيادي حزب النهج الديمقراطي، في اتصال هاتفي من داخر مخفر الشرطة، أن السلطات تحتجزهم في دائرة الأمن الرابعة، بعد أن قامت بمداهمة حملة الحزب المقاطعة للانتخابات بحي العكاري، مؤكدا ''أن الحملة كانت من أجل تحسيس المواطنين بضرورة مقاطعة الانتخابات القادمة، والدعوة إلى إرساء ديمقراطية حقيقية مبنية على احترام الحقوق والحريات، ودستور ديمقراطي يعبر عن الارادة الحقيقية للشعب المغربي“.
وكان مجموعة من قيادي وأعضاء حزب النهج الديمقراطي قد نظموا مساء اليوم حملة من أجل الدعوة إلى مقاطعة الإنتخابات الجماعية انسجاما مع موقف الحزب الذي يرى بأن الإنتخابات القادمة لا تعد إلا تكريسا للفساد.
وتضاف هذه الإعتقالات التي طالت قيادي حزب النهج الديمقراطي إلى سلسلة المضايقات والإعتقالات التي تعرض إليها أعضاء الحزب في مدينة الدار البيضاء في الأيام القليلة الماضية.
 
****************
الإفراج عن قيادات "النهج الديمقراطي" في الرباط بعد احتجازهم لدعوتهم إلى مقاطعة الانتخابات

نشر في لكم يوم 25 - 08 - 2015

أوقفت سلطات الرباط مساء يوم الثلاثاء 25 غشت، 11 عضوا من حزب "النهج الديمقراطي" في حي العكاري الشعبي بالرباط، أغلبهم من القيادات البارزة داخل الحزب اليساري الراديكالي، وذلك بعد خروجهم في حملة لمقاطعة الإنتخابات الجماعية والجهوية. 
وقالت خديجة الرياضي، القيادية في حزب "النهج الديمقراطي"، والتي تعرضت للتوقيف، لموقع "لكم" إن السلطات أوقفتهم واقتادتهم إلى الدائرة الرابعة للأمن في الرباط حيث مكثوا هناك زهاء ساعة ونصف، تم خلالها تحرير محضر، لكنها أبلغت الموقع أنهم رفضوا التوقيع عليه، وبعد ذلك تم الإفراج عنهم.
وعن محتوى المحضر كشفت الرياضي أن الشرطة وجهت لهم أسئلة حول خرقهم القانون وعن مكان طباعة المنشورات الداعية إلى مقاطعة الانتخابات، لكنهم، تقول الرياضي، ردوا على الأسئلة بأن القانون والمواثيق الدولية تتيح لهم حرية التعبير عن آرائهم وأنهم سيواصلون عملهم الداعي إلى مقاطعة الإنتخابات.
من جهة أخرى، أفاد عبد الله لفناتسة أحد المحتجزين في اتصال مع موقع "لكم" أن السلطات فاجئت أعضاء "النهج الديمقراطي " أثناء تواصلهم مع الساكنة في حي العكاري وقامت بإرغامهم على الركوب في سيارة الأمن واقتيادهم إلى مخفر الشرطة.
ومن بين الموقوفين الحقوقية خديجة الرياضي الحائزة على جائزة أممية لحقوق الإنسان، والنقابي عبد الحميد أمين أحد قيادي الحزب الحزب اليساري الراديكالي، والقيادي بنقابة "التوجه الديمقراطي في الإتحاد المغربي للشغل" وعبد الله لفناتسة منسقة شبكة تقاطع والدريدي وآخرون.
وقال عبد الله الفناتسة للموقع إن السلطات لم تقدم أي وثيقة من أجل اعتقالهم، ولم تقدم أي تبرير قانوني يمنع من الدعوة لمقاطعة الإنتخابات المحلية والجهوية التي ستجرى في الرابع من شنبر القادم، مؤكدا أن "النهج الديمقراطي" "من حقه الدعوة إلى مقاطعة الإنتخابات في الوقت الذي توجد فيه أحزاب أخرى تدعو إلى المشاركة".
وأضاف النقابي لفناتسنة وهو أحد قيادي "النهج الديمقراطي"، أن الحملة "كانت من أجل تحسيس المواطنين بضرورة مقاطعة الانتخابات القادمة، والدعوة إلى إرساء ديمقراطية حقيقية مبنية على احترام الحقوق والحريات، ودستور ديمقراطي يعبر عن الارادة الحقيقية للشعب المغربي".
 
***************
إطلاق سراح الرياضي ومن معها بعد التحقيق معهم لساعتين

نشر في اليوم 24 يوم 25 - 08 - 2015

بعد اعتقال عدد من أعضاء حزب النهج الديمقراطي في مدينة الدار البيضاء أثناء توزيعهم لمنشورات داعية لمقاطعة الانتخابات، قامت سلطات مدينة الرباط بتوقيف عدد من المنتسبين لهذا الحزب في مدينةالرباط
وحسب المعلومات التي يتوفر عليها "اليوم 24″، فإن الامر يتعلق ب11 عضوا في حزب النهج الديمقراطي، ضمنهما الناشطان الحقوقيان خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعبد الحميد أمين، عادل الخلفي ومولاي الطاهر الدريدي ويوسف الريسوني وفيصل اوشن ،وذلك في حي العكاري بالرباط.
وقد أكدت مصادر "اليوم 24″ أن المعنيين "تعرضوا للتعنيف في سبيل انتزاع بيان المقاطعة الذين كانوا بصدد توزيعه، قبل أن يتم اقتيادهم إلى دائرة الشرطة الثانية، حيث قضوا ساعتين "، خلالها تم توجيه عدة أسئلة لهم من قبيل "مكان طبع الأوراق التي يوزعونها، ومسببات دعوتهم لمقاطعة الانتخابات"، هذا في وقت التزموا فيه الصمت ورفضوا توقيع المحاضر، ليتم إطلاق سراحهم قرابة الساعة العاشرة ليلا .
 
****************
الأجهزة الأمنية تواصل ملاحقة وتوقيف الداعين إلى مقاطعة الانتخابات

نشر في المساء يوم 27 - 08 - 2015

واصلت السلطات حملة ملاحقة الداعين لمقاطعة الانتخابات، بعد أن تم توقيف عدد من الناشطين الحقوقيين بالجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وأعضاء من حزب النهج الديمقراطي بالرباط أول أمس. 
وقام عدد من العناصر الأمنية بمحاصرة خديجة الرياضي، الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمعية عدد من أعضاء من الحزب لحظات قليلة بعد شروعهم في توزيع منشورات تدعو لمقاطعة الانتخابات الجماعية بحي العكاري الشعبي، قبل أن يتم اقتاديهم على متن سيارة تابعة للأمن الوطني إلى مقر الدائرة الأمنية الرابعة للاستماع إليهم.
وصاحبت عملية التوقيف أجواء مشحونة بعد انتزاع المنشورات من الداعين للمقاطعة بالقوة، أمام تشبثهم بها، علما أن المنشورات كانت حاضرة في الأسئلة التي وجهها المحققون بعد التركيز على مكان طباعتها وخلفيات الدعوى لمقاطعة الانتخابات.
وكانت المصالح الأمنية ومصالح الدرك الملكي بكل من مدينة الدار البيضاء وصفرو قد أوقفت بدورها قبل يومين عددا من منتسبي الحزب على خلفية قيامهم بتوزيع منشورات تدعو المواطنين لعدم المشاركة في الانتخابات الجماعية، ومقاطعة التصويت، حيث تم الاستماع إليهم، وإنجاز محاضر مع مصادرة المنشورات، قبل إخلاء سبيل الموقوفين الذين أبدوا تشبثهم بالدعوة لمقاطعة الانتخابات بدعوى تكريسها للفساد وإجرائها في ظل «غياب ديمقراطية حقيقية».
 



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مسيرة صاخبة للنهج بإمزورن للدعوة لمقاطعة الانتخابات وتجاوب جماهيري منقطع النظير معه

انطلاق الحملة الانتخابية في ظل صراع سياسي يتميز بهلامية ملامحه